شركائنا
مزيد من الطاقة بأقل انبعاثات
تعتمد استراتيجية أدنوك للاستدامة لعام 2030 نهجًا شاملاً ومتكاملاً للكيفية التي نقوم من خلالها بممارسة أعمالنا بشكل مستدام وإدارة تأثير عملياتنا على الاقتصادات المحلية، والمجتمعات والبيئات التي نزاول فيها أعمالنا.
نعتمد نموذجاً تسويقياً مرناً وفعالاً، ونطوّر قدرات تجارية جديدة في مجال التداول من أجل تلبية الطلب المتزايد على النفط والغاز والمنتجات المكررة وتقديم خدمات أفضل لعملائنا في جميع أنحاء العالم.
يعتبر هذا المشروع والذي تقدر تكلفته بحوالي 600 مليون دولار أمريكي (2.2 مليار درهم إماراتي) نقلة نوعية في انتاج الطاقة والمياه في وحدة المرافق العامة في الرويس.
أكبر شركة بحرية منتجة للنفط والغاز في دولة الإمارات العربية المتحدة
نحن أكبر شركة بحرية منتجة للنفط والغاز في دولة الإمارات العربية المتحدة، ونتولى المسؤولية عن تطوير موارد النفط والغاز، وإنتاجها، وتوفيرها. ونحن ننتج النفط لدولة الإمارات العربية المتحدة منذ عام 1962، وتشمل منتجاتنا النفط الخام، والغاز الخام، والمكثفات من ثمانية حقول قائمة، تضم خمسة مجمعات ضخمة للمنشآت وست جزر اصطناعية.
ونحن أيضاً من أكبر شركات إنتاج النفط والغاز البحرية في العالم بطاقة إنتاجية تزيد عن 2 مليون برميل من النفط، و3 مليار قدم قياسي مكعب من الغاز يومياً.
تأسست شركة أدنوك البحرية بعد دمج شركتين تابعتين لأدنوك في مجال استكشاف وتطوير وإنتاج النفط والغاز في المناطق البحرية، وهما: شركة أبوظبي العاملة في المناطق البحرية "أدما العاملة"، وشركة تطوير حقل زاكوم "زادكو". ومن خلال شراكاتنا مع العديد من شركات الطاقة العالمية الرائدة، فإننا نضيف لهذا القطاع أكثر من 50 عاماً من الخبرات المتراكمة في استكشاف وتطوير وإنتاج النفط والغاز. وقد مكنتنا شراكاتنا الاستراتيجية مع شركات "سيبسا"، و"أو إم في"، و"مؤسسة البترول الوطنية الصينية"، و"إيني"، و"إكسون موبيل"، و"أويل أند ناتشورال غاز كوربوريشن/فالكون"، و"إينبكس/جودكو"، و"توتال" من تحقيق قيمة أكبر، وخفض التكاليف، واستخلاص أقصى قيمة ممكنة من مواردنا وبنيتنا التحتية.
لا يزال التزامنا بالريادة البيئية يشكل إحدى أولوياتنا. وفي عام 2009، أنشأنا شِعبين مرجانيين اصطناعيين لتعزيز التنوع البيولوجي في جزيرة زركوه. ونتيجة لجهودنا لمدة عامين في المحافظة على البيئة، يتواصل ازدهار 99% من الشعاب المرجانية. كما قمنا بزراعة 10,000 شتلة قرم، و594 نخلة، و30 شجرة غاف في جُزر داس، وزركوه، وأرزانة.